أكفي القدره على فمهاتطلع البنت لأمها

مثل شعبي قديم تواترته الأجيال في مصر وفي منطقة الشرق الأوسط عامتا
وهو يحمل معنى أن البنت شبيه دائما لأمها لكن هل هذه هي الحقيقه تأني
الفتاه شبيه لأمها أم أنها مجرد عباره هذا ما سنعرفه معا في هذه المقاله
أثبتت العديد من الدراسات التي تم أجرئها في السنوات الأخيره وجود أختلاف كبير بين
الأم وأبنتها في السلوك وطريقة الكلام لا تأتي الفتاه مطابقه لأمها إلا بين كل 10000فتاه
نجد فتاتين فقط يكونا مشابهتين للأم وهناك شبه كبير في الطباع وأسلوب الكلام
وربما أسلوب الحياه والتعاطي معها لكن بقية الحالات لا يمكن أن
تكون مشابهه لأمها ولا مثلها بل تأتي على العكس تماما هناك
أختلاف كبير بينهم في الطباع والأقوال والأفعال بل وتصادم في
الأرادات وتعارض كيبر في الأفكار وتباين واسع النطاق في طريقة الكلام
وفي الأهتمامات وفي أسلوب الحياه وفي التعاطي مع الأمور ومجرياتها
وحتى على مستوى الأحداث اليوميه والمتطلبات هناك أختلاف كبير بين
البنت وأمها وهذاما يفسر لنا سبب مشاكل متكرره تحدث دائما بين
البنت وأمها في أغلب الأسر والعوائل العربيه والتي دائما ما
نجد فيها الفتاه ونسمع عن غضب داخلها من تصرفات أمها من كلامها
هناك رفض لللأسلوب للفكره نفسهاوأختلاف جوهري في المضمون الفكري والمضمون المعنوي
تقول الباحثه والأستاذه هاري ديمنت
بد دراسات عديده اجريت فأن الفتاه تقلد والدتها في أول فتره من مراحل سن المراهقه فقط لتثبت أنها كبيره وتجاوزت سن الطفوله وأصبح بأمكانها الأعتماد على نفسها والعنايه بنفسها و الأستغناء عن رعاية أمها والقيام بنفس أعمالها تجاه نفسها وتتجاوز مدة المراهقه فترة السنتين إلى الثلاث سنين عند الفتيات اللواتي نشأن في بيئه متحرره

حول Word Lines

المزيد

مظاهرات في فرنسا عقب تعرض الناشط إيفان للإعتداء في السجن

الدولة الفرنسية ليست قاتلة

الدولة الفرنسية ليست قاتلة هذا ماقاله محافظ كورسيكا أجاكسيو يؤكد محافظ كورسيكا اليوم الاثنين أن …