فراش مضاد للفيروسات بكل أنواعها وأهمها كورونا المستجد (covid-19) نظام للنوم

ليس كتلة أسفنج كما أعتدنا بل جسيمات فراش مصنوعه بتقنية النانو دقيقة الصغر يستحيل رؤيتها بالعين المجرده تقتل أي فيروس وعلى الأخص وبالتحديد كوفيد-19 خلال أربع ساعات تدمر الفيروس بل تقضي عليه غير التدليك الخفيف للقدمين قبل النوم وخاصية الأهتزاز إذا شغلها صاحبه مما سيدخلنا ف نوم سحري أكثر من العميق وهذا الذي يحدث مع ليونيل ميسي مهاجم فريق برشلونه اللاعب الأرجنتيني الذي أشترى منه كميه كبيره لمقر سكنه بإسبانيا وشحن منها للأرجنتين لأفراد أسرته وينام كل ليله بل يغط في نوم عميق فيه ويذكر موقع صحيفة AS الرياضيه الأسبانيه أن Saul Niguez لاعب مع فريق أتليتيكو مدريد الأسباني وsergio Agueroلاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي بأنهم أيضا ينامون فيه ومن رواد أستخدامه ف حديث عهد صناعته منذ شهرين في شركة TEC MOON الأسبانيه .

أما المعروف بالنجم الإعلاني للشركه وسفيرها الإعلامي وهونفسه اللاعب الإنجليزي SERGIO AGUEROتحدث عن الفراش المضاد للفيروسات قائلا لاحظت أنه ساعدني ع الراحه والأسترخاء فأغفو خلال النصف الساعه وكنت قبل هذا أظل للخامسه أو السادسه صباحا لأستطيع النوم

وهذا النوع من الفراش مناسب جدا لمرضى الكورونا حيث يساعدهم ف التخفيف من وطأة الفيروس وأوجاعه وتخليصهم من شره ع حد تعبير الشركه كحد أقصى ف ساعات 4كما تحدثت الشركه ف حسابها ع تويتر المعروف بأسم Tecmooncolchon@وهو ليس بسعر مرتفع حيث يعد سعره فقط ب1000يورو أي ما يعادل 1200دولار وهذا سعرزهيد مقابل الحمايه التي يقدمها تجاه الفيروس القاتل الذي غير مسار العالم وغيرحياة وطقوس شعوب بأسرها

هل سيصبح هذا النوع من الفراش ف منازلنا ف عهد كورونا كواحد من الأساسيات كالماء والكهرباء ام سيقتصر ع شريحة الدول المتزايد فيها الحالات والمتفشي فيها الوباء أم سيكون لفئه قليله ف المجتمع فقط ماذا يرسم فيروس COVID -19 المستجد بعد ف حياتنا من آليات وأوجه جديده للحياه .

حول Word Lines

المزيد

عادل عبد العال دكتور الطب البديل

عادل عبد العال عالم الطب البديل في ذمة الله

عادل عبد العال من علماء الطب البديل الذي قدم التداوي بأبسط الطرق وأكثرها تناغما مع …

تعليق واحد

  1. ما شاء الله مقال ممتاز ويوجد به حث انساني على من يستطيعون شراء مثل هذا الفراش عن من دونهم وهل سيكون مستقبلنا فعلا رجاء ان كان للموضوع هذا باقي استمروا في نشره … شكرا